ان حياتك العاطفية من أهم المؤثرات في حياتك الزوجية و بالتالي حياتك الانجابية.فليس هناك وقت صحيح و وقت خاطئ للانجاب انما هو وقت مناسب أو لا وهذا يعود لاختياركما أنت و شريك حياتك.
ولذلك فعليكي ان تفكري جيدا قبل الحمل في استعدادك العاطفي و تغير أسلوب حياتك بعد الانجاب..
ماذا علي أن أفعل لكي أستعد عاطفيا؟
اسألي نفسك هذه الاسئله :
لماذا تريدين ان يكون لديك طفل؟ هل فكرت في الأمر بنفسك؟ أم أنه شريك حياتك ،أو أحد الوالدين أو شخص آخر هو الذي يضغط عليك؟
كيف سيؤثر الطفل على علاقتك مع شريك حياتك؟ هل انتما على استعداد لأن تصبحا والدين؟
كيف سيؤثر طفلك على مستقبلك التعليمي او الوظيفي ؟
ماذا ستفعلان لرعايه الطفل؟
هل انت مستعدة لكي تصبحي أم لطفل مريض او لديه احتياجات خاصة؟
هل انت مستعد للتخلي عن النوم في أي وقت من اليوم حتى في الساعة الثالثة صباحا مثلا؟
هل انت مستعدة لايجاد من يرعى لك طفلك عندما تريدين الخروج دون طفلك؟
هل تستمتعين بقضاء الوقت مع الاطفال؟هل ترين نفسك كأم؟
ماذا أعجبك عن طفولتك؟ ماذا تريدين؟ ماذا لا تريدين لطفلك؟
ومن المهم جدا الاتفاق على معظم القضايا الرئيسية مع شريك حياتك، او البدء في مناقشة الفرق بين حياتكم قبل و بعد الولادة..
0 اكمل قراءة الموضوع من هنا:
إرسال تعليق
عزيزي المعلق .. سيتم نشر تعليقك و الرد عليه فور الاطلاع عليه ان شاء الله .. قد يستغرق الاطلاع على التعليقات و الرد عليها فترة حسب انشغالي في العمل , ارجوا المعذرة ..