نزلة البرد و كيفية علاجها بطريقة سريعة و امنة
*- تعريف نزلة البرد:*
تُعرف نزلة البرد بأنها إصابة فيروسية لجزء العلوى من الجهاز التنفسى، وهى
مرض معدٍ ينتقل من الشخص المصاب للشخص السليم حيث يتسبب فى هذا المرض أنواع
متعددة ومختلفة من الفيروسات أيضاً مثل الأنفلونزا. ولأن عدد الفيروسات
المسببة لنزلات البرد كثيرة ومختلفة فإنه من الصعب أن يبنى الجسم مقاومة
لكل هذه الأنواع .. وبسبب ذلك نجد أن نزلات البرد دائماً ما تتكرر إصابة
الإنسان بها. وكنسبة متوسطية تم التوصل إليها عن عدد إصابة الشخص بنزلات
البرد سنوياً فنجدها كالتالى:
*- الأطفال فى سن ما قبل المدرسة* ---------- يصابون بنزلات البرد 9 مرات
سنوياً.
*- الأطفال فى سن الحضانة* ---------- يصابون بنزلات البرد 12 مرة سنوياً.
*- المراهقون والبالغون* ---------- يصابون بنزلات البرد 7 مرات سنوياً.

*- أعراض نزلات البرد الشائعة:
- تتضمن أعراض نزلات البرد على: *
- رشح من الأنف.
- احتقان فى الحلق.
- سعال (كحة).
- فى بعض الأحيان سخونة (حمى).
- صداع.
- بحة الصوت.
- التعب والشعور بالألم حيث تستمر هذه الأعراض من 3 - 10 أيام.

*- انتشار نزلات البرد:*
الطريقة الشائعة لانتشار نزلات البرد هى الاتصال أو التلامس اليدوى من
الشخص المصاب إلى الشخص السليم، ومثال لذلك: الشخص المصاب بنزلة البرد
بمجرد أن تلمس يديه الأنف ثم يلمس أى شخص آخر سليم سيصاب بالعدوى
الفيروسية. بالإضافة إلى أن فيروس البرد يعيش فى أشياء جامدة مثل الأقلام -
الكتب - فنجان القهوة

لعدة ساعات. ويعتقد الكثير بأن السعال والعطس قد تنشر نزلات البرد إلا أنها
أضعف الوسائل التى من الممكن أن تنتقل عن طريقها نزلات البرد.

*- النصائح التى تتبع عند التعرض للجو البارد:*
الخروج فى الجو البارد ليس له تأثير على انتشار نزلات البرد، حيث يفضل
الكثير عدم الخروج فى الجو البارد خلال فترة الشتاء ويكون المتهم فى ذلك
درجة الحرارة المنخفضة وليس نزلات البرد.

*- المضادات الحيوية وعلاج نزلة البرد:*
لا توجد مضادات حيوية تساعد فى
علاج نزلات البرد، أو بمعنى آخر ليس لها فاعلية فى علاج نزلة البرد لأن
المضادات الحيوية لها فاعلية فقط فى معالجة الأمراض التى تسببها البكتريا
أما الفيروسات هى سبب الإصابة بنزلات البرد .. ولا يقف تأثير المضادات
الحيوية فقط على عدم القدرة على تقديم الشفاء من نزلة البرد وإنما قد تسبب
رد فعل عكسى من الحساسية والتى تكون مميتة بنسبة (40.000:1)، بالإضافة إلى
أنه باستخدام المضادات الحيوية بدون داعى من الممكن أن تؤدى إلى نمو سلالات
أخرى متعددة من البكتريا تقاوم المضاد الحيوى نفسه (ومنها تلك التى تسبب
عدوى الأذن عند الأطفال)، ومن أجل هذه الأسباب أو لغيرها فإنه من الهام
الحد من استخدام المضادات الحيوية إلا عند الضرورة.
وفى بعض الأحيان يصاب بعض الأشخاص بعدوى بكتيرية بعد الإصابة بفيروس نزلات
البرد عندئذ تُعالج هذه العدوى البكتيرية بواسطة المضادات الحيوية.

*- الإسعافات الأولية المتبعة فى المنزل لعلاج نزلة البرد:*
- أجل، هناك الكثير من أنواع العلاجات التى أثبتت فاعليتها .. وقد لا يعرف
الكثيرون أن *الزنك * من وسائل العلاج
الناجحة حيث يقلل فترة استمرار الأعراض حتى ثلاثة أيام إذا تم أخذه خلال
الأربعة وعشرون ساعة الأولى من بداية الإصابة بالأعراض. والجرعة المثالية
13.3 ملجم كل ساعتين أثناء فترة استيقاظ المريض، وقد تم إجراء هذه الدراسة
على البالغين وفى حين أنها أظهرت نتائج إيجابية فمن المنتظر إجراء مزيداً من
الأبحاث للتوصل إلى توصيات أكثر إيجابية عن ذى قبل.
لا يوصى للأطفال دون الثالثة عشرة بأخذ الزنك ما لم يصفه الطبيب، وتتوافر
أقراص الزنك فى معظم الصيدليات.

- *فيتامين (ج) * يتم أخذه بشكل منتظم
حيث يقلل أيضاً من فترة استمرار الأعراض كما يقوى مناعة الجسم لعدم الإصابة
بنزلة البرد لكنه لا يمنع الإصابة بها.

- *هناك أنواع من العقاقير المتعددة التى تخفف من حدة الأعراض، مثل مزيلات
الاحتقان (Sudafed) وإسبراى الأنف (Afrin)*. أما مرضى القلب، مرضى ضغط الدم
المرتفع
أو أى مريض آخر يجب عليه استشارة الطبيب المتابع لحالاتهم قبل أخذ هذه
العقاقير، كما أن الإفراط فى استخدام إسبراى الأنف ليس من المحبذ أن تزيد
مدة الاستخدام عن ثلاثة أيام) لأن الأنف تعتمد عليه وتصبح مزكومة دائماً
ومسدودة بشكل أكثر إذا تم التوقف عن استخدامه.

*- مضادات الهستامين (Anti-histamine) مثل (Benadryl)* قد تقلل من أعراض
رشح الأنف حتى وإن كانت تسبب بعض أعراض النعاس
، لكن من جديد ينبغى توخى الحذر
مع كبار السن والمرضى (وخاصة لمن لديهم مشاكل فى البروستاتا أو المصابين
بالإمساك) واستشارة الطبيب المعالج قبل أخذ أى نوع من العقاقير.

*- أسيتامينوفين (Acetaminophen) مثل (Tylenol) أو الإيبوبروفين مثل
(Advil)، *تساعد فى تخفيف أعراض ألم العضلات. أما السعال فيمكن استخدام
مهدأ للسعال شراب يحتوى على (Dextromethorphan)، كما أن شرب السوائل بكثرة
وأخذ أقراص الاستحلاب للحلق المحتقن، البقاء فى بيئة رطبة (مثل تشغيل مرطب
ليلاً) يساعد على تخفيف حدة الأعراض.

*- استشارة الطبيب عند الإصابة بنزلات البرد:*
إذا قام الشخص بتجربة العقاقير المتاحة ووسائل العلاج الأخرى عند إصابته
بنزلة البرد ولم يشعر بتحسن حتى ولو طفيف فى صحته فهناك العقاقير الطبية
الأخرى متاحة ويمكن استخدامها للأنف المزكومة (Ipratropium/Cromolyn)
والسعال (Benzonatate).
أم لاحتقان الحلق والحمى بدون أعراض أخرى ينبغى اللجوء إلى الطبيب لأن هذه
الأعراض قد تكون لأى مرض خطير آخر أو لـ (Strep throat).
وإذا كان هناك ألم فى الوجه، ألم فى الأسنان أو رشح لونه أصفر من الأنف
مصحوباً بحمى فقد يكون ذلك أعراضاً للإصابة بعدوى فى ممرات الأنف (التهاب
الجيوب الأنفية- Sinusitis) أو عدوى فى الأسنان والتى قد تستفيد من التقييم
الطبى والعلاج المنتظم من المضاد الحيوى.

*- نزلات البرد بإيجاز:
- نزلات البرد ----------* تسببها فيروسات وليست بكتريا.
*- الخروج فى الطقس البارد ---------- *لا يسبب انتشار نزلات البرد.
*- المضادات الحيوية ----------* ليست علاج لنزلات البرد.
*- العلاج المنزلى لنزلة البرد ----------* لها فاعلية فى علاج نزلات البرد.

. متى يجب البدء في الرضاعة الطبيعية؟

من المهم أن تبدأ الأم بالرضاعة الطبيعية من الساعة الأولى بعد الولادة لان الطفل يكون متيقظا جدا في أول ساعة إلى ساعتين من الولادة ويتمكن بسهولة من الرضاعة، كما يسهل توثيق العلاقة بين الأم والطفل. من فوائد الرضاعة الطبيعية للام أنها تساعد على رجوع الرحم إلى وضعه الطبيعي وتقل من احتمال حدوث النزيف وكذلك فإن البدء بالرضاعة مباشرة يسهل من إدرار الحليب واستمراره. أما فوائدها للطفل فإن حليب اللبأ هو كل ما يحتاجه في أيامه الأولى والذي سيوفر له الحماية من الأمراض وكذلك سينظف أمعاءه.

2. ما هو حليب اللبأ؟

هو سائل كثيف ولزج ويميل إلى الاصفرار، يبدأ تكوينه في الثدي أثناء الحمل ويعمل على تنشيط أمعاء الرضيع مما يساعد على التخلص من العقي " براز الطفل " بعد الولادة.


3. لماذا يجب إرضاع طفلي/ طفلتي رضاعة طبيعية؟

يعتبر حليب الأم الأفضل والأنسب للطفل حيث يحتوي على جميع العناصر الغذائية بالكميات المناسبة التي يحتاجها خلال الأشهر الستة الأولى من حياته.
حليب الأم غذاء ينتجه جسم الأم خصيصا لطفلها ويبقى الأمثل في حالة الصحة والمرض.
يوفر الحماية من العدوى في معظم الأحيان، لذا فالأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية مطلقة أقل عرضة للإصابة بالاسهالات والنزلات المعوية والالتهابات التنفسية، كما أن الطفل يشفى بسرعة اكبر إذا استمر في الرضاعة الطبيعية.
حليب الأم جاهز للرضاعة دائما ولا يحتاج إلى التحضير أو التدفئة، كما لا يفسد مطلقا في ثدي الأم حتى لو لم يرضع الطفل لعدة أيام.
حليب الأم متوفر دائما ولا حاجة لإنفاق المال في شراء بدائل الحليب.


4. هل لحجم الثدي علاقة في كمية الحليب؟

الحقيقة أن لا علاقة لحجم الثدي بكمية الحليب، لان ثدي الأم ليس مخزنا للحليب بل مصنعا للحليب، حيث أن ثلث كمية الحليب التي يرضعها الطفل يتجمع في الثدي بينما البقية يتم تصنيعها أثناء الرضاعة، وكلما أرضعت ألام طفلها أكثر كلما زادت كمية الحليب التي تصنع في الثدي.

5. كيف أتأكد من أن الطفل يأخذ كفايته من الحليب؟

عندما يشبع الطفل تظهر عليه علامات الرضا والنشاط.
يبل الفوط 6 مرات أو أكثر خلال اليوم.
يظهر تزايدا مستمرا في الوزن، لذا يجب قياس وزن الطفل بصورة منتظمة.

6. هل يجب أن أعطي طفلي الماء في أيام الحر؟

إذا كان عمر طفلك اقل من ستة أشهر ويرضع رضاعة طبيعية مطلقة لا تعطيه أية سوائل أخرى أو ماء. فمنذ الولادة وحتى عمر ستة أشهر ارضعيه حليبك فقط دون أية سوائل أخرى، لان هذه الممارسات قد تسبب مشاكل صحية للطفل هو في غنى عنها بالإضافة إلى أنها تقل من إدرار الحليب.

7. كيف أحمم طفلي / طفلتي؟

اعدي كافة الاحتياجات مسبقا: شامبو، صابون، منشفة، ملابس نظيفة،...
جهزي المكان المناسب لحمام الطفل، بحيث يكون دافئا وبعيدا عن تيار الهواء.
انتبهي إلى درجة حرارة الماء بحيث يتحملها جسمك، ويمكنك معرفة ذلك بوضع كوع يدك بالماء.
قلمي أظافرك كي لا تؤذي مولودك.
ابدأي بغسل رأس المولود برفق من الأمام إلى الخلف، بحيث لا يلمس الشامبو عينيه.
جففي الرأس وانزعي ملابسه(يمكن وضع الملابس في حوض الاستحمام لتسندي ولدك) وابدأي في غسل جسمه، ثم اشطفيه ونشفيه.
لفي ولدك وتجنبي أن يتعرض إلى مجرى الهواء.
ألبسيه ملابس نظيفة.
بعد ذلك يمكنك إرضاعه حيث سيشعر بالاسترخاء ويخلد إلى النوم.


8. كيف اعتني في سرة المولود الجديد؟

يجب المحافظة على موضع السرة نظيفا، جافا ومكشوفا.
عدم وضع غيار طبي على موضع السرة.
عدم وضع أي مادة على السرة مثل القهوة، الكحل، المضاد الحيوي، الكحول الطبية لان هذه المواد تسبب الالتهاب وتؤخر الالتئام.
ثني الحفاضة عند موضع السرة لمنع تلوث السرة بالبول والتهابها.
عادة يسقط طرف السرة والملقط الموجود عليها لوحده خلال 10-14 يوم بعد الولادة.

9. هل من الجيد تمليح الطفل المولود حديثا؟

إن التمليح ممارسة خاطئة تسبب الجفاف الشديد لجلد الطفل، بالإضافة إلى تشققه وكذلك تعمل على رفع نسبة الملوحة في الدم.

10. هل الكحل في العين أو السرة مفيدة؟

تشكل هذه الممارسة خطرا على حياة المولود كون الكحل ملوث بجراثيم عديدة خاصة الكزاز، هذا بالإضافة إلى احتمال انسداد مجرى دمع العين وحدوث التهابات متكررة للعين فضلا عن احتوائه على عنصر الرصاص الذي يؤدي إلى تسمم الطفل على المدى البعيد.

11. هل أستطيع استخدام اللهاية - السوستة - البزازة ؟

تتعرض اللهاية إلى التلوث بالجراثيم والبكتيريا باستمرار بسبب سقوطها المتكرر على الأرض، الأمر الذي يسبب التهابات في الفم والأمعاء كما يؤدي استعمالها إلى بلع المولود الهواء مسببا له المغص.

أكدت دراستان حديثتان ارتياط توقف التنفس أثناء النوم ( البهر) ببعض مشاكل البول مثل سلس البول وضعف الانتصاب عند الرجال.

وفي الدراسة الأولى، اختبر الباحثون العلاقة بين البهر وضعف الانتصاب. والبهر هو اضطراب يحدث أثناء النوم حيث تنهار مؤقتاً قنوات الهواء العليا مسببة توقف التنفس. وقد اشتملت الدراسة على870 رجلا في متوسط عمر 47.3 عام ومتوسط كتلة جسم 30.2 والتي تعد مؤشراً للبدانة.

وقد أوضح الفحص الطبي أن 63% من أفراد العينة يعانون مشاكل البهر و5.6% منهم يعانون من مرض السكر بينما 29% من المدخنين.

وأخذا في الاعتبار العمر والظروف الصحية المختلفة في الاعتبار، ووجد الباحثون أن الرجال الذين لديهم مشاكل في الانتصاب يواجهون مشاكل توقف التنفس أثناء النوم مرتين أكثر ممن لا يعانون مشاكل الانتصاب. وكلما زادت حدة المشكلة، زادت احتمالية اضطرابات التنفس أثناء النوم الأمر الذي دعا باحثين أمريكيين إلى نصيحة مرضى العجز الجنسي بفحص مشاكل التنفس أثناء النوم.

واكتشف الباحثون في الدراسة الثانية أن مشاكل النوم تسبقه بعض مشاكل التبول مثل سلس البول وانخفاض مجرى البول وكثرة التبول الليلي.

وقام الباحثون بمعهد نيو انجلاند للبحوث بمتابعة حالة 1.610 رجال و 2.535 سيدة على مدى خمس سنوات لتقييم مشاكل النوم وتطور أعراض سلس البول.

وخلصت الدراسة إلى أن اضطرابات النوم بين الرجال ومشاكل الأرق عند الرجال والنساء ترتبط بشدة بأعراض انخفاض مجرى البول (8% بين الرجل و 13% بين السيدات). كما ثبت وجود رابط بين حالات سلس البول وكثرة التبول الليلي بتقطع النوم عند السيدات وليس الرجال.

وقال الدكتور كيفين ماكفاري المتحدث باسم الجمعية الأمريكية للمسالك البولية إن"حصول الشخص على قدر مناسب من النوم، وكذلك نوعية النوم يمكن أن يؤثر كثيراً علي الحالة الصحية للشخص بما في ذلك القدرة الجنسية وأعراض انخفاض مجرى البول".

وأضاف أن هذه البيانات قد تساعد في تقييم أفضل طريقة لمساعدة المرضى على تحسين نمط النوم لديهم لتحسين حالتهم الصحية وظروف حياتهم.

فهرس

ابحاث (3) اجهاد (1) اخبار (1) اخبار الموقع (2) ادوية (2) ارتفاع ضغط الدم (1) اسعافات اولية (2) اسلاميات (2) اسنان (3) اطفال (20) اعصاب (3) الام اسفل الظهر (2) الامساك (1) البواسير و الناسور (1) التهاب العصب الوركي (1) الثقافة الجنسية (18) الجهاز البولي (3) الجهاز الهضمي (5) الحمل (45) الحياة الزوجية (2) الشلل (1) العناية بالشعر (2) الغضروف (1) القولون (1) النساء و الولادة (10) امراض الدم (2) امراض الذكورة (7) امراض العظام (8) امراض العيون (4) امراض القلب و الشرايين (1) امراض الكلى (3) امراض المهبل (1) امراض باطنية (7) امراض جنسية (4) امراض عقلية (1) امراض غدد (2) امراض مناعة (1) امراض نفسية (8) انف و اذن و حنجرة (2) اورام (3) اوعية دموية (1) تجميل (1) تربية الابناء (1) تغذية (8) جراحة (1) جلدية (2) جهاز هضمي (1) حسابات (3) رضاعة (4) ريجيم (3) سرطان الثدي (1) سرطان الرئة (1) سمنة (7) شيخوخة (1) طب بديل (4) طمث (1) عرق النسا (1) علاج طبيعي (1) فيروسات (1) قولون (1) كبد (1) مخ (1) مرض الاكتئاب (1) مرض التوحد (1) مرض السرطان (4) مرض السكر (3) مرض النقرس (1) مشاكل التبول (3) ملتحمة العين (1) مواليد (8) نحافة (5) نزلة البرد (2) نظافة شخصية (1) نوم (6) وصفات (1) English (1)

المواضيع الاكثر قراءة

Alexa